منتديات الوطيات


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الوطيات
منتديات الوطيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الوسواس ولك عندي ايه

اذهب الى الأسفل

الوسواس ولك عندي ايه Empty الوسواس ولك عندي ايه

مُساهمة  ساسا الجمعة يونيو 22, 2012 9:09 am

الوسواس ولك عندي ايه
عنما تفكر في حياتك اليوميه وتاتيك خلط في عقائدك الدينيه وفي بعض الاحيان تفكر في الذات الالاهيه وبالرغم من انك عندك ثقافه وترد على نفسك بالحجج لكن تلقى نفسك ترفض لا قران نافع ولا اذكار نافعه وتصورات غريبه لكن هذه الوساوس من الشيطان واليك العلاج النافع الشافي باذن الله :
1 _ قبل كل شيء تعوذ من الشيطان وقراة سورة الناس واية الكرسي

2_ التجاهل وعدم القلق والتوتر
وهذي فتوى ابن عثيمين


الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله تعالى حيث سأله سائل فقال :
إني أجد شيئا يدخل علي في ديني ، دون أن أعرف كيف قلته ونطقت به مما يجعل الهموم تشتد علي عندما أقول هذه الأقوال . فما هو الحل لمواجهة هذه المشكلة ؟
فأجاب الشيخ :
هذه المشكلة التي ذكرت يا أخي السائل ما هي إلا وساوس يلقيها الشيطان في قلبك ، وربما ينطق بها لسانك بدون قصد ولذالك تحس أنك مرغم على النطق بها مع كراهيتك الشديدة لها ، وحينئذ فان الدواء من ذلك الإعراض عن تلك الوساوس والتقديرات ، وأن تستعين بالله عز و جل على تركها ، وأن تستعيذ به من شرها ، وأن تداوم على ذكر الله تعالى ، وتلاوة القرآن الكريم ، فانك إذا وفقت لهذا زال عنك ما تجد ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما شكا إليه أصحابه رضوان الله عليهم ما يجدون طلب منهم أن يستعيذوا بالله من الشيطان الرجيم ، وأن ينتهوا عما يجدون في صدورهم من هذه الوساوس ، فإذا فعلت ذلك فإنها لا تضرك ، ونسأل الله لنا ولك العافية . والله الموفق . [/strike]

ساسا

عدد المساهمات : 147
نقاط : 344
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الوسواس ولك عندي ايه Empty رد: الوسواس ولك عندي ايه

مُساهمة  ساسا الثلاثاء يونيو 26, 2012 11:28 pm

بانتظار ردودكم bounce bounce bounce bounce

ساسا

عدد المساهمات : 147
نقاط : 344
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى